إن هؤلاء الشهداء كان لديهم حياة ليعيشوها وعائلة تنتظر عودتهم سالمين.و تضيع سنوات العمر هباء كنها سراب ..
ابلغ تعبير من الكلمات فهي تتحول إلى نور ليضيء لنا طريق المستقبل المظلم للبنان الذي يمر في مرحلة دقيقة من تهديدا السلم الأهلي على الوطن لبنان الحبيب من فرق الشتم والتهديد والواعيد والتي يلعب السلاح دوره في إيقاظا الفتنة الطائفية المذهبية محاولة واضحة , مساومة الاستقرار في الوطن لبنان تستند على نسف المحكمة الدولية .والوصول الى هذا الهدف حقيقة موقف ميئوس منه ثم سيكتشف لهم في النهاية انه ما كن يساومون عليه كان سراب فتغلبهم دموع أعينهم مع خليط من دموع جافه , هي دموع الفجيعة والنفاق والكذب... محمد جمعة خالد آل العرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق